احلام مستغانمي الكل كان يشيد بها من اليبراليين وغيرهم ووصفها نزار قباني باكمل الصفات وفي الاونه الاخيره بدات تكتب مقالات جيده وتتكلم بنفس محترم فيه احترام لدينها وقيمها فقامت عليها قيامة اليبراليين ابتداء من العربيه ومنتدياتهم ليردوها عن اي كلام فاضل
انظرو الى العربيه ماذا تكتب عنها
احلام مستغانمي الكل كان يشيد بها من اليبراليين وغيرهم ووصفها نزار قباني باكمل الصفات وفي الاونه الاخيره بدات تكتب مقالات جيده وتتكلم بنفس محترم فيه احترام لدينها وقيمها فقامت عليها قيامة اليبراليين ابتداء من العربيه ومنتدياتهم ليردوها عن اي كلام فاضل
انظرو الى العربيه ماذا تكتب عنها
أحلام مستغانمي تقدم "مواعظ دينية" للنساء على "فيس بوك"
دبي - العربية.نت
حظيت المواعظ الدينية التي قدمتها الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بإعجاب المئات من القراء، وذلك وفقا لما ذكرت صحيفة الحياة اللندنية السبت 4-9-2010.
وقالت الصحيفة إن مستغانمي ارتدت عباءة الدعاة وبدأت بتوجيه خطاب لبنات جنسها من النساء يتسم بروح دينية ونفس دعوية، فكتبت في صفحتها حزمة من المواعظ والنصائح تعين المرأة على اختيار الرجل المناسب لها. وبدت تلك الكتابة متسقة مع شهر رمضان الكريم،
تقول أحلام في خطابها إلى النساء: "لا تطمئنّي إلى رجل انصرف عن طاعة الله مأخوذاً بدنياه. إنّ من لا يعترف بفضل الله عليه لن يعترف بجميلك، و من لا يستحي من ملاقاة الله مذنباً، سيُذنب في حقّك من دون شعور بالذنب، و من ترك صلاته وصيامه بذرائع واهية، و تربّى عليها، سيعثر حين يشاء على الذرائع التي يحتاج إليها لتركك".
وأضافت: "من لا يرى أبعد من حياته ولا يحسب للآخرة حساباً، هو في الحبّ لا يرى أبعد من لحظته، و لن يصدُق في التزامه معك أبعد من يومه، و من نسي أن الله يراه، سينسى أن يرى دموعك حين تبكين ظلمه، ومن لم يعتد التضرّع لله طلباً للغفران، لن تُجد معه عند الحاجة تضرّعاتك".
وبحسب صحيفة "الحياة" حظيت مشاركة الأديبة الجزائرية بإشادات واسعة في صفحتها، بين روعة قلمها والنفس الديني الذي مزج بين الحب ومراقبة الله، تقول نورة علي: "كلام يوزن بميزان الذهب في تنظيم العلاقات الإنسانية"، وتؤكد أن طاعة الخالق واجتناب نواهيه، تجعل كل الأنماط السلوكية لديك موزونة و مقبولة سواء من شريك حياتك وبالأحرى من مجتمعك ككل.
ويقول متابع آخر: "رائعة دائماً يا أحلام كما عودتنا، والرجل الذي يحبّ الله سبحانه وتعالى، الجميل الذي يحب الجمال، أكيد سيحب أجمل مخلوقات الله ألا وهي المرأة... أمك، أختك، صديقتك، أو زوجتك"، مشدداً على ضرورة تقوى الله في النساء، إذ استوصى النبي صلى الله عليه وسلم بهن خيراً وأمرنا على أن نعاملهن بالحسنى.